يبحث الكتاب في نظريات تعليم اللغة العربية من القديم إلى الحديث، وواقع مناهج التعليم، وتصميم المناهج، وكفايات المعلم، وثم ينتقل إلى التقابل اللغوي وتحليل الأخطاء.
يبحث المقال تأثير اللغة العربية في اللغة الإنجليزية، لا سيما بعد الفتوحات العربية للبلاد الأعجمية، بالإضافة إلى اهتمام الغرب باللغة العربية، كما ذكر في المراجع، وخصوصًا بعد ترجمة جداول الخوارزمي.
قام منهجه على تقديم أبرز البحوث المؤثرة في الأساليب، مع تحليل متذوق لبعض النماذج القرآنية، ليكون للطالب ميدان في التدريب وتثبيت المعلومات النظرية والارتقاء بها.